التقييمات
0 %
نقاط الفيديو
قيم هذا
الأوصاف:
مصطفى قرني وفرج الصعيدي: مكتشفي موهبة محمد صلاح
تسليط الضوء على شخصيات مهمة في مسيرة نجمنا المصري الكبير
يعد كشف المواهب الرياضية، خاصة في سن مبكرة، أمرًا بالغ الأهمية في صقل هذه المواهب وتحويلها إلى نجوم عالميين. في حالة النجم المصري محمد صلاح، كان هناك شخصان لهما الفضل الكبير في اكتشاف موهبته وتوجيهها نحو العالمية، وهما الكابتن مصطفى قرني وفرج الصعيدي.
مصطفى قرني: العين الثاقبة
- المدرب الأول: كان الكابتن مصطفى قرني أول من اكتشف موهبة محمد صلاح في سن مبكرة، وذلك خلال تدريبه لفريق الناشئين في نادي المقاولون العرب.
- الرؤية المستقبلية: تميز قرني بنظرة ثاقبة لمستقبل صلاح، فلاحظ فيه المهارات الفنية العالية والرغبة القوية في التعلم والتطوير.
- الدعم والتشجيع: قدم قرني لصلاح الدعم والتشجيع اللازمين، مما ساهم في نمو ثقته بنفسه وزيادة حماسه للعبة.
فرج الصعيدي: الداعم المستمر
- الوسيط: لعب فرج الصعيدي دورًا مهمًا في مسيرة صلاح، حيث كان الوسيط بينه وبين الأندية التي أرادت ضمه.
- الاتصالات: قام الصعيدي بإجراء اتصالات عديدة مع أندية أوروبية، مما ساهم في انتقال صلاح إلى نادي بازل السويسري ومن ثم إلى الأندية الإنجليزية الكبرى.
- المستشار: قدم الصعيدي لصلاح النصائح والتوجيهات اللازمة، مما ساعده في اتخاذ القرارات الصائبة في مسيرته الكروية.