التقييمات
0 %
نقاط الفيديو
قيم هذا
الأوصاف:
والدته كانت فرحانة بيه لكن في لحظة كتبت كسرتني يا حازم ايه اللي حصل مع طالب في المنيا ومات فجأة إزاي حازم إيهاب طالب في كلية تربية رياضية عنده 20 سنة من محافظة المنيا بيحب التصوير وكان نفسه يتخرج ويفرح مامته. حازم خرج من بيته كالعادة وكانت في عيونه نظرات الوداع.
وزي ما قال صحابه وأسرته أنه كان بيودعهم لكن محدش كان عارف وهو بيعدي مزلقان في المنيا خبط قطر الصعيد ووقع حازم ميت في ساعتها وبعدها تم نقل الجثمان لثلاجة المستشفى تحت تصرف النيابة والقصة كان فيها تفاصيل مأساوية كتير بين حازم ووالدته..