التقييمات
نقاط الفيديو
قيم هذا
الأوصاف:
في قلب قرية شبرا بابل بمدينة المحلة الكبرى بمحافظة الغربية، توجد قصة ملهمة لفتاة في العقد الثاني من عمرها، تحدت التقاليد واختارت طريقاً غير مألوفاً للفتيات. إنها غرام محمد الشاذلي، أصغر ميكانيكية فيسبا في الغربية.
بدأت قصة غرام مع عالم الميكانيكا منذ خمس سنوات، عندما قررت مساعدة والدها في ورشته الصغيرة. في البداية، كانت تقوم بأعمال بسيطة، ولكنها سرعان ما أتقنت مهارات إصلاح وصيانة الفيسبا، تلك الدراجات النارية الصغيرة التي تحظى بشعبية كبيرة في مصر.
ما الذي دفع غرام لاختيار هذا الطريق؟
الحب والاهتمام: بدأت غرام تحب عالم الميكانيكا منذ صغرها، وتعلقت بوالدها الذي كان يُعتبر قدوتها.
المسؤولية: شعرت غرام بالمسؤولية تجاه أسرتها، وقررت أن تساهم في دعمها مادياً ومعنوياً.
التحدي: كانت ترغب في تحدي التوقعات المجتمعية، وإثبات أن الفتيات قادرات على القيام بأي عمل.
التحديات التي واجهتها غرام:
نظرة المجتمع: واجهت غرام الكثير من الانتقادات والسخرية من قبل البعض، الذين اعتبروا أن عملها لا يليق بفتاة.
العمل الجسدي: يتطلب عمل الميكانيكي مجهوداً بدنياً كبيراً، ولكن غرام أثبتت قدرتها على تحمل هذا العمل.
قطع الغيار: واجهت صعوبة في الحصول على قطع الغيار اللازمة لإصلاح الفيسبا، خاصة وأنها دراجات قديمة.
#الأسطى_غرام #غرام #غرام_أسطى_فيسبا #فيسبا #غرام